وكالة قاسيون للأنباء
  • الأربعاء, 3 يوليو - 2024

صحف غربية: أوروبا ما بين أميركا وإيران وحرس أردوغان يشتبك مع الشرطة البوسنية

<p><span style="color: #000000;">قام&nbsp;قسم قاسيون للترجمة بجولة لابرز العناوين الأجنبية ونبدأ الجولة من المونتيور ومقال بعنوان:&nbsp;</span></p> <h1><span style="color: #000000;">هل يستطيع ترامب تقديم ما يريده أردوغان؟</span></h1> <p><span style="color: #000000;">حيث يقول المقال: تتوقع تركيا أن يساعدها الرئيس دونالد ترامب في تجنب فرض عقوبات أمريكية على قضية S-400 ، لكن الكثيرين في تركيا يتساءلون عما إذا كان ترامب يتمتع بهذه القوة.</span></p> <p><span style="color: #000000;">ننتقل إلى دويتشه ويل ومقال بعنوان:</span></p> <h1><span style="color: #000000;">&nbsp;الحرس الشخصي لأردوغان يشتبك مع الشرطة البوسنية</span></h1> <p><span style="color: #000000;">وفيه يقول الخبر:&nbsp;قالت السلطات التركية ان زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للبوسنة والهرسك التي استغرقت يومين بدأت بداية صعبة يوم الاثنين بعد اندلاع شجار بين فريقه الأمني وشرطة الحدود المحلية.</span></p> <p><span style="color: #000000;">وأفادت وسائل الإعلام المحلية أنه حدث "شجار لفظي" بعد أن رفض الحراس الشخصيون للرئيس تسليم أسلحتهم عند وصولهم إلى مطار سراييفو.</span></p> <p><span style="color: #000000;">ننتقل الى واشنطن بوست ومقال بعنوان:&nbsp;</span></p> <h1><span style="color: #000000;">إلى متى تستطيع أوروبا الحفاظ على توازنها بين الولايات المتحدة وإيران؟</span></h1> <p><span style="color: #000000;">حيث يقول المقال:&nbsp;لم يستثمر أي زعيم أوروبي نفس القدر من الطاقة لتحقيق الاستقرار في الوضع الإيراني مثل ماكرون ، الذي ضغط على ترامب (دون جدوى) للالتزام بالصفقة النووية في ربيع عام 2018&nbsp;</span></p> <p><span style="color: #000000;">أوروبا لا تريد استعداء الولايات المتحدة بشكل مفرط ، لأنها تعتمد على واشنطن في الأمن ضد روسيا والتهديدات الأخرى. لكن بريطانيا وفرنسا وألمانيا بذلت جهودًا على مدى أشهر في أداة مقايضة معقدة تهدف إلى حماية بعض الصفقات التجارية مع إيران.</span></p> <p><span style="color: #000000;">نختم الجولة بمقال من فورين بوليسي بعنوان:</span></p> <h1><span style="color: #000000;">الشرق الأوسط منقسم الآن بين الولايات الحمراء والولايات الزرقاء</span></h1> <p><span style="color: #000000;">وتقول المجلة :أصبح من الممكن الآن تقسيم الشرق الأوسط بين "دول الحزب الجمهوري" و "أسباب الحزب الديمقراطي".</span></p> <p><span style="color: #000000;">هذه هي ظاهرة العقد الماضي على الأقل لكنها أصبحت أكثر وضوحًا خلال عهد ترامب</span></p> <p><span style="color: #000000;">ولا ينطوي التطور هذا في السياسة الخارجية للولايات المتحدة - المسؤول عن زرع عدم الاستقرار واستنزاف القوة الأمريكية - على الحزبية في الخارج ، ولكن الاستقطاب في الداخل.</span></p>