وكالة قاسيون للأنباء
  • الاثنين, 16 سبتمبر - 2024
austin_tice

حبش يثير زوبعة بترحمه على قيادية بـ " قسد "

<p>&nbsp;</p> <p>أثار الدكتور محمد حبش رئيس مركز&rlm;&nbsp;<a class="profileLink" href="https://www.facebook.com/pages/%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9/519795198193596?eid=ARAb5GrNz1a6C_5TA5QRf0oggILNEzbPpfGeK36SMDuz_ydhH_A_8-IhSC0cjePY-wHWQu_xlBznWvGy&amp;timeline_context_item_type=intro_card_work&amp;timeline_context_item_source=1354218088&amp;fref=tag" data-hovercard="/ajax/hovercard/page.php?id=519795198193596&amp;extragetparams=%7B%22eid%22%3A%22ARAb5GrNz1a6C_5TA5QRf0oggILNEzbPpfGeK36SMDuz_ydhH_A_8-IhSC0cjePY-wHWQu_xlBznWvGy%22%2C%22timeline_context_item_type%22%3A%22intro_card_work%22%2C%22timeline_context_item_source%22%3A1354218088%2C%22fref%22%3A%22tag%22%7D" data-hovercard-prefer-more-content-show="1">الدراسات الاسلامية</a>&rlm;&nbsp; زوبعة احتجاجات غلى صفحات التواصل الاجتماعي ، بعيد نشره صورة لإحدى صورالقياديات "القسدية" والتي وجدت مقتولة الاسبوع الماضي في سيارتها على طريق الرقة&nbsp; ،&nbsp;</p> <p>واوحت ردود&nbsp; حبش انه يتقصد اتهام جهة دون الركون الى ادلة قطعية في مقتل هذه القيادية الكردية ، فيما انهالت التعليقات " سبا وشتما" على حبش ، متساءلة كيف " يبيع رجل الدين مواقفه الدنيوية بالآخرة ،في اشارة لاقامة " حبش في دولة الامارات التي تتخذ موقفا مناهضا من عملية نبع السلام التركية .</p> <p>وتساءل معلق حول الأدلة التي اعتمدها حبش فلا هي " الشهيدة" تدين بالاسلام دينا ، ولا بالقيم الغربية التي يعتمدها حبش للمقاربة بين الاديان والمجتمعات المسلمة والغربية لافتا الى ان الغرب عموما يصنف قيادات البي بي كا بالارهابية .<iframe style="border: none; overflow: hidden;" src="https://www.facebook.com/plugins/post.php?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fpermalink.php%3Fstory_fbid%3D10215116660013919%26id%3D1354218088&amp;width=500" width="500" height="448" frameborder="0" scrolling="no"></iframe></p> <p>وكانت&nbsp; تقارير اعلامية تحدثت عن مقتل الأمينة العام لـ"حزب سوريا المستقبل" هفرين خلف باستهداف سيارتها على طريق القامشلي، وسط المعارك الدائرة هناك بين القوات التركية والوحدات الكردية.</p> <p>وحملت شبكة "روداو" الكردية الجيش التركي مسؤولية استهداف خلف، بينما ذكرت وكالة "هاوار" أنها قتلت في "كمين لمرتزقة تنظيم "داعش" على الطريق الدولي المودي لمدينة القامشلي".</p> <p>&rlm;</p>