ترجمة - تباطأ الاقتصاد الصيني إلى أضعف وتيرة منذ عام 1992 وسط المواجهة التجارية المستمرة مع الولايات المتحدة

وارتفع الناتج المحلي الإجمالي 6.2 في المائة في الفترة من أبريل إلى يونيو من العام السابق أقل من 6.4 في المائة التوسع في الربع الأول.

وانخفضت الأسهم في هونج كونج وشنغهاي حيث تراجعت بيانات النشاط في الإنتاج الصناعي والإنتاج الصناعي التقديرات ، على الرغم من أن المؤشرات في المنطقة ظلت منخفضة.

على الرغم من أن المفاوضين الصينيين يتحدثون مع نظرائهم الأمريكيين مرة أخرى ، فلا يوجد تأكيد على أنه سيتم التوصل إلى اتفاق في الوقت المناسب لمنع المزيد من الأضرار الاقتصادية.

وقال وانغ تاو ، كبير الاقتصاديين الصينيين في UBS في هونغ كونغ: "ما زلنا نرى تباطؤ النمو في الربع الثاني ، لكنني أعتقد أننا نشهد الاستقرار".
وقال: "يجب أن يكون البنك المركزي أكثر نشاطًا" في المضي قدمًا مع تخفيضات إضافية في نسبة متطلبات الاحتياطي إذا تم فرض رسوم جمركية أعلى.

وسط مخاوف بشأن ارتفاع الأسعار الناشئ والمخاطر في القطاع المالي ، من المرجح أن يحافظ المسؤولون على تحسن سوق العقارات تحت السيطرة المشددة.

حتى الآن تراقب قيادة الصين استمرار التباطؤ في الاقتصاد بهدوء بينما يظل معدل البطالة الرسمي منخفضًا.

الخبر في المصدر: The National