وكالة قاسيون للأنباء
  • الأحد, 29 سبتمبر - 2024
austin_tice

فارس الشهابي يسأل :أيهما أخطر.. قانون سيزر الأمريكي أم قانون سيزر المحلي ؟ و الردود تأتي تباعاً

<p>تساءل &nbsp;رجل الأعمال المقرب من القصر الجمهوري فارس الشهابي على صفحته على الفيس بوك :</p> <p>كيف يكون في الدولة الاشتراكية هذه القوة و هذا الجبروت لقلة من رجال الأعمال..؟! و لماذا لا تكون هذه القوة في الإنتاج و القيمة المضافة..؟! و هل ذهب التمويل لاصلاح و تعافي الإنتاج..؟ و لماذا لم تنفذ وزارة المالية معظم توصيات المؤتمر الصناعي الثالث الذي عقد في شهر ١١ من عام ٢٠١٨ و عندما كانت أسعار الصرف تلامس حدود ال٥٠٠ ليرة فقط..؟!</p> <p>و من أخطر.. قانون سيزر الأمريكي أم قانون سيزر المحلي الذي نمارسه نحن على أنفسنا..؟!</p> <p>وختم &nbsp;قائلا نبقى متفائلين.. لان الوطن اكبر منا جميعاً وأقدم بكثير و هو عنيد جبار ضد الدمار مهما أخطاءنا بحقه.. و لكن ما الذي يمنع أن تكون حياتنا أفضل..؟!</p> <p>لتنال تساؤلاته عشرات التعليقات حيث قال "احدهم شو بدك من بلد رجل أعمال واحد هز اقتصادا بضرف عشرة أيام"</p> <p>فيما قال آخر &nbsp;"الي بيمنع يا فارس انك ما بدك تسأل حالك ميييين الحيتان إللي بلعوا البلد و ع اسم مين بلعوووووه و بناءاً ع ولائهم لمين صاروا مسؤولين و صناعيين و رجال أعمال، و أي سوري ثاني غيرهم بس يحب ينافس ويشتغل بروح ع عدرا او صيدنايا اذا ما شارك او تنازل ، و خايف تجاوب ع السؤال حتى بينك و بين حالك.....<br /> ما بدكن تعترفوا..خليكن هيك منفصمين.</p> <p>و علق ثالث قائلا : "صرلي 40سنه بسئل نفس السؤال مالذي يمنع ان تكون حياتنا افضل؟؟واظن احفادنا.سيسئلون نفس السؤال؟؟؟؟"</p> <p>فيما علق رابع قائلا: الدولار ١٨٣٠<br /> ولسا عم تاكلو .. يا شهابي<br /> الفيو شرف بطالب المركزي بالتدخل حاج يكدس مليارات وقطع اجنبي هلق وقت توجيه الضربة للمضاربين وازا مافي ضربة وعاجزين حلو عن رب الشعب انتو والرئيس والحكومة وارحلو عغير بلد<br />الفقر كفر</p>