بدأ اليوم في باريس مؤتمر بشأن الانتقال السياسي في سوريا، بمشاركة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، ويهدف المؤتمر إلى تنسيق الجهود الدولية لدعم العملية الانتقالية وإعادة الإعمار.

 أهداف المؤتمر

- خلق فقاعة وقائية: يهدف الاجتماع إلى حماية سوريا من التدخلات الأجنبية المزعزعة للاستقرار، مما يساعد السوريين على حل أزمتهم.

- تنسيق الجهود: يشمل المؤتمر مشاركة ممثلين من الدول الصناعية السبع ودول عربية وتركيا، لمناقشة التحديات الأمنية والاقتصادية.

- مناقشة العدالة الانتقالية: سيتناول المؤتمر قضايا العدالة الانتقالية ورفع العقوبات، مع التأكيد على عدم جمع الأموال خلال الاجتماع.

 التحديات المطروحة

- قضية القوات الكردية: سيتم مناقشة الوضع الأمني المتعلق بالقوات الكردية المدعومة من الغرب.

- ترسيم الحدود البحرية: هناك مخاوف بشأن محادثات ترسيم الحدود البحرية بين سوريا وتركيا.

يمثل هذا المؤتمر خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار في سوريا، مع التركيز على التعاون الدولي وتنسيق المساعدات للدفع بعملية الانتقال السياسي إلى الأمام.