قاسيون_سوشال

بث الإعلامي موسى العمر مقطعا مصور ، رد فيه على من انتقدوه على خلفية الصورة التي ظهر فيها مع الإعلامي أحمد فاخوري ، وهما يجلسان على طاولة الطعام مع شبيحة موالين للنظام .

وأوضح العمر في الفيديو ، أنه فوجئ بالكم الهائل من الانتقادات التي وجدها على مواقع التواصل الاجتماعي والتي تنتقده بسبب صورة مع شخصيات إعلامية وفنانين موالين

وأضاف بأنه دعي إلى العشاء دون أن يعلم أن الموجودين لهم مواقف موالية للنظام، مطالباً السوريين الإبتعاد عن التخوين واتهامه ببيع الثورة.

ولاقى الفيديو الذي تحدث فيه العمر موجة رد فعل كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين مدافع والاقتناع بما تحث به وآخرى تنتقده بأن التوضيح الذي جاء بالفيديو غير مقنع وهي كالتالي:

وكان رد الصحفي "ثائر الطحلي" على الفيديو: صورة موسى العمر مع أشخاص مؤيدين للنظام ما حسيتها مسّتني بشي ولا بتهمني، ولكن دفاعو عن نفسو كان بشع ومتعالي بطريقة غريبة وزعجني جداً.

بعمري ما حبيت طريقة موسى العمر الشعبوية يلي قدر فيها يوصل لشريحة كبيرة من الجمهور، هاد الشخص وأمثالو من يلي مفكرين أنو عدد متابعينهم عطاهم صك "البطولة الثورية" وعطا غيرهم صك "البطالة الثورية" لازم يفهموا أنو الثورة هي يلي فضّلت عالناس، وليس العكس، موسى طول عمرو بيركب الموجة العالية وبس يشوفها قربت تضرب بالصخرة، بينزل وبيركب على غيرها.

اما "Muhammed Veli Dakraa" فعلق قائلاً: موسى العمر من الإعلاميين الشرفاء ولانزكيه على الله فهو ابن الثورة وشعلة في أعلى هرمها وغيور عليها.

ورد "ناصر البورسان " حضرتك شخصية إعلامية ثورية وماتعرف خريبين شبيح؟؟ حتى حبابتي تعرف خريبين شبيح.

اما "محمد بن فيصل" قال: بقص ايدي إذآ ماتعرف انهم شبيحة بس إنتي قبضان ومافيك ماتقعد معهم

"عدي شام" علق قائلا: كان لازم من اول ماعرفك عليهن الاستاذ #احمد #فاخوري كان لازم تضل ع موقفك امام ٣٠ مليون مشاهد في برنامج الاتجاه المعاكس ( انا لا اصافح قاتل اخي) المبدأ لايتغير يا استاذ موسى

يشار إلى أن موسى العمر صحفي من مواليد بلدة تفتناز بريف إدلب التي د,مرها نظام الأسد وأنهى حـ.ياة المئات من أبنائها وشـ.رد الآلاف.