<p><span style="font-weight: 400;">خاص - قاسيون: خدمة يومية تقدمها وكالة قاسيون، نستعرض خلالها أبرز ما ورد في الصحف والمواقع العربية، وفيما يلي عرض لأبرز ما جاء في يوم الجمعة 26 نيسان/أبريل 2019.</span></p> <p>&nbsp;</p> <h2><span style="font-weight: 400; color: #ff0000;">النظام السوري يُسدد فاتورة حمايته</span></h2> <p><span style="font-weight: 400;">تحت هذا العنوان كتب موقع "الجزيرة نت" تقريراً تحدث فيه عن هيمنة الروس على موارد سوريا، والتي كان آخرها ميناء طرطوس في محافظة طرطوس الساحلية السورية، في عقد "استثمار" لمدة 49 عاماً.</span></p> <p>&nbsp;</p> <h2><span style="font-weight: 400; color: #ff0000;">عن أزمة المحروقات بمناطق سيطرة النظام</span></h2> <p><span style="font-weight: 400;">كتبت صحيفة العربي الجديد تقريراً حول الأزمة المتفاقمة والمنتشرة بمناطق النظام، والتي تتعلق بشحّ المحروقات واصطفاف المئات من السيارات وسط العاصمة بانتظار تعبئة البنزين والمازوت.</span></p> <p><span style="font-weight: 400;">وقالت الصحيفة أنه "إذا كانت المناطق التي يديرها النظام في سورية قد شهدت فعلاً، خلال السنوات الثماني الماضية، أزمات نقص محروقات حادة، فإن الأزمة الحالية هي الأشد من نوعها على الإطلاق، لثلاثة أسبابٍ رئيسية، أولها انعكاسات العقوبات الأميركية غير المسبوقة (قطاع النفط تحديداً) على إيران، والتي كانت تساعد النظام بإمدادات النفط، وهي عقوباتٌ يبدو أنها ماضية إلى مزيدٍ من التصعيد. ثاني الأسباب هو انحسار معظم المعارك العسكرية في سورية، خصوصاً في مناطق نفطية (البادية، غرب الفرات)، وساد أملٌ لدى السكان بتحسن الأوضاع المعيشية والخدمات العامة. أما الثالث، فهو أن سياق الأزمة الراهنة مختلف عمّا سبق، مع ضغوط على النظام، بالتزامن مع دفع لتسريع خطوات بدء العملية السياسية في سورية (انطلاقاً من تشكيل اللجنة الدستورية)، من خلال اجتماعات أستانة".</span></p> <p>&nbsp;</p> <h2><span style="font-weight: 400; color: #ff0000;">قتلى التحالف من المدنيين بسوريا أضعاف المعلن</span></h2> <p><span style="font-weight: 400;">نقلت صحيفة عربي21 عن منظمة العفو الدولية أن هجوماً دعمته الولايات المتحدة لطرد تنظيم الدولة من معقله في الرقة عام 2017، تسبب في مقتل أكثر من 1600 مدني، مشيرة إلى أن هذا الرقم أعلى عشر مرات من الرقم الذي أقرّه التحالف.</span></p>