قاسيون_رصد

كشفت وكالة "بلومبرغ"، في تقرير، عن حالة إنكار لدول #الاتحاد_الأوروبي حول حاجتها الملحة للمهاجرين من أجل توفير النقص في القوى العاملة.

وقال التقرير إن #اللاجئين يجب أن يستقروا في مكان ما في هذا العالم الدول الغنية ليست معفاة من دفع هذه الضريبة.

ووجد التقرير أن توزيع اللاجئين، بمن فيهم السوريون، ليس عادلاً موضحاً أن #ألمانيا لديها عدد كبير من #اللاجئين للفرد، مقارنة بما تملكه #بريطانيا و#فرنسا.

ودعت الوكالة إلى البدء في إدارة عملية تنظيم الهجرة بشكل أكثر فعالية وكفاءة حتى يتم استيعاب #اللاجئين في القوى العاملة.

 وأوضحت أن هذا سيؤدي إلى ضرائب، ومع أموال الضرائب، سيتم بناء المدارس ومراكز الرعاية الصحية للاجئين.

واعتبرت أن العمل للحد من أعداد الوافدين إلى أوروبا ويمكن القيام بذلك من خلال التركيز على المال والدبلوماسية لتمكين #اللاجئين من البقاء على مقربة من بلدانهم، ولكن هذا يتطلب تكثيف المساعدة المستهدفة.

وأشارت إلى أن هناك 6.5 مليون لاجئ سوري يعيشون خارج بلادهم ، ولا يزال #السوريون يحتلون أعلى المراتب بين المجموعات التي تطلب اللجوء في أوروبا