خاص - قاسيون: جال فريق قاسيون على أشهر الصحف الغربية جاء بأبرز العناوين والبداية من موقع فوكس نيوز ومقال بعنوان:
كوريا الشمالية تريد مساعدة سوريا على إعادة البناء
حيث يقول المقال: قالت سانا إن باك ميونج جوك نائب وزير الخارجية الكوري الشمالي زار دمشق يوم الأربعاء حيث أن سوريا وكوريا الشمالية حلفاء منذ زمن طويل.
وتسعى كوريا الشمالية إلى توسيع علاقاتها التجارية لتقليل اعتمادها على الصين.
ننتقل إلى موقع ميدل ايست اي ومقال بعنوان:
الجزائر والسودان: المعضلة الثورية
ويقول المقال: إن محاولات إحداث تغييرات جذرية أكثر بمعاقبة النخبة القديمة واستبعادها ليست ممكنة عبر الوسائل الديمقراطية
ويتابع المقال قائلا: تكمن قوة الانتفاضات العربية في أنها كانت ولا تزال حركات شعبية حقيقية - ولكن هذا هو أيضا ضعفها ، لأنه في مرحلة ما ، يجب أن تتحول الاحتجاجات في الشوارع إلى خطة عمل تتطلب القيادة والتنظيم.
نصل إلى موقع الجزيرة الانكليزية ومقال بعنوان:
الأزمة الاقتصادية الإيرانية والأزمات الإيديولوجية
حيث يقول المقال: تعاني الصناعات الرئيسية مثل صناعات البتروكيماويات والسيارات والبناء ، والتي تعتمد اعتمادًا كبيرًا على المعدات المستوردة وقطع الغيار والمواد الخام من انخفاض قيمة العملة الإيرانية
في مواجهة كارثة اقتصادية تلوح في الأفق و تتبنى الحكومة الإيرانية بشكل متناقض سياسات لا تعالج أيًا من المشكلات الهيكلية الرئيسية التي تثقل كاهل الاقتصاد الوطني.
نصل إلى مجلة الأتلانتك ومقال بعنوان :
ترامب يدعي النصر على داعش لكنها لاتزال قائمة.
ويقول المقال: الهدف الأمريكي في سوريا هو ضمان الهزيمة الدائمة لداعش لكن الشروط الأساسية لقتل داعش والإبقاء عليها صعيفة هما هدفان مرتبطان: إزالة الميليشيات التي تقودها إيران من سوريا ؛ وبدء محادثات سلام سورية لتهدئة البلاد وتمهيد الطريق لحكم وشامل وشرعي
وإلى موقع ذا ناشنال ومقال بعنوان:
أزمة الوقود في سوريا تؤذي المدنيين فقط وليس نظام الأسد
ويقول المقال: : تخلق العقوبات المستمرة انقسامات عميقة بين السوريين الذين شاركوا ذات يوم الخبز والحدود
إن سياسة العقوبات الاقتصادية التي تسبب المعاناة الجماعية بدون نهاية في الأفق هي فيغير أخلاقية لأنها عقابية ومنتقاة.
لكن يبدو أن رفع العقوبات سيكون بمثابة تأييد للحل العسكري الذي اقامه الأسد وهو يبشر بقبول شرعيته كقائد وهو أمر غير أخلاقي كذلك وهنا تكمن المعضلة.