صحف أجنبية: تركيا تقدّم تدريبات نوعية للمعارضة السورية.. وصفقة القرن "خدعة"

خاص - قاسيون: قام فريق قاسيون للترجمة بجولة على الصحف الغربية وأت بأبرز وأهم العناوين ليوم الإثنين  29 نيسان/أبريل 2019  والبداية مع موقع "المونيتور" ومقال بعنوان:

الجيش التركيّ يقدّم تدريبات نوعيّة إلى المعارضة في ريف حلب... ما الهدف منها في هذا التوقيت؟

التقى "المونيتور" مدير المكتب السياسيّ في فرقة المعتصم التابعة إلى الجيش السوريّ الحرّ مصطفى سيجري، الذي قال : هذه التدريبات تندرج في إطار التعاون القائم بين الجيش السوريّ الحرّ والجيش التركيّ في حربهما المشتركة على الإرهاب، ويتلقّى خلالها مقاتلون من الجيش السوريّ الحرّ تدريبات مكثّفة على عمليّات الإنزال الجوّيّ وتكتيكات عسكريّة حديثة

وننتقل إلى مجلة "ناشنال انترست" ومقال بعنوان:

البحرية الروسية تواجه قرارات صعبة
حيث يقول المقال:
زودت البحرية الروسية عمومًا الكرملين بسلطة قتالية ورادعة موثوق بها في العديد من الحروب الصغيرة الأخيرة على طول جنوب غرب روسيا المضطرب ، من جورجيا إلى أوكرانيا إلى سوريا. على وجه الخصوص ، أثبتت البحرية الروسية مدى وصولها إلى حد بعيد في سوريا من خلال استخدام وابل ثابت من صواريخ كروز كالبر الهجومية البرية من مجموعة متنوعة من المنصات البحرية ، بما في ذلك الغواصات

نصل إلى موقع "ذا استراتيجيست" ومقال بعنوان:

عدم الاستقرار يزداد في الشرق الأوسط مع عقوبات ايران

حيث يقول المقال: ستشعر الصين والهند وتركيا وهم المستوردون الرئيسيون الباقون للنفط من إيران بأكبر آثار سياسة العقوبات

وسيكون هناك تأثيرات متباينة على البلدان الثلاثة و من المرجح أن تتحدى الصين أكبر مستورد للنفط الإيراني الطلب الأمريكي لثلاثة أسباب رئيسية : أولاً ، كقوة عظمى ومنافس محتمل للهيمنة الأمريكية ، لن تريد أن يُنظر إليها على أنه راضخة للضغوط الأمريكية. ثانياً ، تعارض بكين بشدة أي شكل من أشكال العقوبات الانفرادية ربما لأنها تخشى من تعرضها في يوم من الأيام لنفس المعاملة وثالثًا ، لدى الصين نفوذ كبير مع الولايات المتحدة بسبب الحجم الكبير للتجارة الثنائية والاستثمارات الصينية الضخمة في الاقتصاد الأمريكي.

ننتقل إلى موقع "ميدل ايست مونتيور" ومقال بعنوان: 

خبير: 'صفقة القرن' الخاصة بترامب هي مجرد خدعة

حيث يقول المقال: يعتقد الخبراء أن "صفقة القرن" التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليست سوى "خدعة".

وفقًا للبيانات السابقة لسفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل ديفيد فريدمان ، فإن الخطة ستمنح إسرائيل أجزاء من الضفة الغربية التي تعتبر "أرضًا محتلة" بموجب القانون الدولي.